10:00 AM - 7:00 PM

دوام المكتب من السبت الى الخميس

798333357

اتصل بنا

Search
 

طوفان الأقصى Tag

التوسل بالدعاء لله عز وجل، ينتصر على قوة السلاح

في الوقت الذي نعجز فيه عن مساندة أهلنا في غزة، فإن نشر هذا الدعاء الى كل الأسماء الموجودة لديكم يعتبر جهاد، كون الدعاء مؤثر جداً لهلاك العدو هذا الدعاء لمرة واحدة….

اللهم شتت شملهم وفرّق جمعهم واجعل تدبيرهم في تدميرهم وخرّب بنيانهم وبدّل احوالهم وقرّب آجالهم وأقطع أعمارهم وأشغلهم بأبدانهم وخذهم أخذ عزيز مقتدر .اللهم ياولي نعمتي وياملاذي في كربتي..اجعل مانحذره ونخافه برداً وسلاماً كما جعلت النار برداً وسلاماً على سيدنا ابراهيم.اللهم يامنزل الكتاب ويامجريَ السحاب وياهازم الأحزاب اهزمهم وانصرنا عليهم يا الله.اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحداً يا الله.اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم ياااارب الأرباب ويامهيّئ الأسباب هيّء لنا من أمرنا رشداً يا الله.ياقهار ياقهار ياقهار .ياجبار يا

جبار ياجبار.فإنهم لايعجزونك…

اللهم لا ترفع لليهود في القدس
رَايَةً، ولا تُحَقِّقْ لَهُم في غَزَّةَ غَايَةً.
اللَّهُمَّ أَغِثْ أهلَ القُدْسِ وأهلَ غَزَّةَ وأهلَ فِلَسْطِينَ.
اللَّهُمَّ اُشْدُدْ أَزْرَهُم، اللَّهُمَّ اُرْبُطْ على قُلُوبِهِم.
اللَّهُمَّ اُنْشُرِ السَّكِينَةَ على قُلُوبِهِم.
اللَّهُمَّ أَنْزِلْ علَيِّهِمُ دِفْئًا وسَلامًا وأمْنًا وأمَانًا.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ شُهَدَاءَهُم واشْفِ مَرْضَاهُم.
اللَّهُمَّ ارْحَمْ الأُمَهَاتِ الثَّكَالى مِنْهُم والأَرَامِلَ.
اللَّهُمَّ ارْحَمْ شُيوخًا رُكَّعًا وأطفالا رُضَّعًا وشَبابًا سُجَّدًا.
اللَّهُمَّ عَليكَ بالصَّهَايِنَةِ المُعْتَدِينَ وَمَنْ وَالاهُم وسَاعَدَهُم.
اللَّهُمَّ شَتِّتْ شَمْلَهُم وبَدِّدْ قُوَّتهُم وفَرِّقْ جَمْعَهُم.
اللَّهُمَّ أرِنَا فِيهِم ءَاثَارَ وَعَجَائِبَ قُدْرَتِكَ.
اللَّهُمَّ مَزِّقْهُم شَرَّ مُمَزَّقٍ يا رَبَّ العَالمَينَ.
اللَّهُمَّ احْصِهِم عَدَدًا واقْتُلْهُم بَدَدًا وَلا تُغادِرْ مِنْهُم أَحَدًا.
اللَّهُمَّ لا تَرْفَعْ لليَهودِ في القدسِ وغَزَّةَ رَايَةً وَلا تُحَقِّقْ لَهُم في فِلَسْطين غَايَة .اللهم افرحنا بنصر اخواننا على عدونا وعدوهم.
اللهم إنا فقراء لرحمتك محتاجون لعونك فإن عجزت ابداننا عن مشاركتهم فاقبل اللهم دعاءنا بنصرهم.
ربنا عليك توكلنا وبنصرك تأمّلنا وإلى بابك توجهنا فلا تخيّب رجاءنا.
اللهم نصرك اللهم نصرك اللهم نصرك.

وصلّ اللهم على نبيّنا محمد وعلى آله وصحبه المنتجبین أجمعين .

لاتتوقّف عندك ؟
نسال الله ان تكون ساعة استجابة  الدعاء

كثفوا من هذا الدعاء على نية نصرة المجاهدين في غزة

رددوا الآن وفي كل وقت وألحوا بالدعاء حتى يصل الدعاء عنان السماء: اللهم يا قوي يا عزيز يا مالك الملك يا ذا الجلال والإكرام، يا حي يا قيوم يا شديد البطش يا عزيزا ذو انتقام، يا قاهر الجبابرة ومهلك الأكاسرة سلط على الصهاينة واعداء الاسلام جنودا من جنودك يا رب ” وما يعلم جنود ربك إلا هو”اللهم أنزل عليهم صاعقة من السماء تحرق طائراتهم وتشل قواتهم وتشتت شملهم وتفرق جمعهم يا رب العالمين . اللهم مزقهم تمزيقا وفرقهم تفريقا وقطعهم تقطيعا، اللهم وأرنا فيهم عجائب قدرتك يا قادر يا مقتدر . اللهم لا ترفع لهؤلاء الكفرة راية ولا تحقق لهم غاية، واجعل دعاءنا عليهم نهاية واجعلهم لمن خلفهم آية، اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم، اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا، اللهم من أرادنا وأراد ديار المسلمين بسوء فأشغله عنا بنفسه واجعل تدبيرهم تدميرهم يا الله. اللهم فرج عن أهلنا المستضعفين في فلسطين وفي كل ارجاء الارض فرجا عاجلا غير آجل والطف بهم وبالمسلمين يا أرحم الراحمين . الله أكبر، الله أكبر ، ألله أكبر والنصر للمسلمين بإذن الله. ومارميت اذ رميت ولكن الله رمى
نرجو النشر

قصة حقيقية بطولية؛ حدثت على حدود غزة أول أمس

يحكى ان قوات أمريكية من كتائب الصفوة (دلتا) وصلت اسرائيل للمساعدة في ‎#الغزو_البري لقطاع ‎#غزة.

🔴 وقف الامريكان وقال أحدهم للاسرائيليين:
👈 هندخل نعمل عمليات استطلاع.
لكن الإسرائيليين رفضوا…

🔷 تعجب القائد الأمريكي…
👈 المكان مفتوح أمامنا وكل شئ تحت السيطرة.

🔴 وفي هذه اللحظة قال الإسرائيلي:
👈 تمام… ادخلوا …

🔥 وهنا تقدمت القوة الأمريكية الخاصة نحو غزة حتى دخلت عدة أمتار…
وفجأة تحول الهدوء إلى صرخات والنسمات إلى حرائق وأنهمر الرصاص على الامريكان وكأنهم دخلوا الجحيم وليس قطاع غزة … تطايرت الاشلاء هنا وهناك وقائد الفرقة الأمريكي لم يستوعب ما حدث… وهو يشاهد بقية أعضاء الفرقة يتركون مدرعاتهم ويهربون سيرا على الأقدام…

🔴 لينسحب قائد الفرقة الأمريكية.. ويعود للاسرائيليين والذي نظر قائدهم له قائلا:
👈 فهمت…

(هذه القصة حقيقية…
حدثت على حدود غزة اول امس)

الخبير العسكري اللواء فايز الدويري: التدمير الممنهج لمناطق غزة قد يؤشر على قرب التوغل البري

يرى الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري أن الملامح العامة للعملية العسكرية البرية الإسرائيلية المحتملة قد بدأت تتضح، في ضوء التدمير الممنهج لمناطق وبلدات قطاع غزة، والإجراءات التي اتخذت من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال الساعات والأيام الماضية.

وتوقع أن تكون المعركة الرئيسية في القطاع الشمالي من غزة، وهناك إجراءات على المستويات السياسية والعسكرية والإجرائية تدعم هذا التوقع، بحسب الدويري.

ولفت إلى أن استهداف المناطق والأحياء الشمالية من قطاع غزة مثل العطاطرة وبيت لاهيا وبيت حانون وحي الزيتون وغيرها من الأحياء، يظهر وجود تدمير لمربعات كاملة واستهدافات على شكل خطوط طولية أو عرضية، ما يرجح -بحسب المحلل العسكري- أن العملية العسكرية المحتملة ستكون في هذه المناطق.

وأوضح الدويري -في التحليل العسكري الذي تقدمه قناة الجزيرة- أن التدمير الذي يستهدف المناطق الشمالية من غزة هو من أجل إيجاد ممرات تستطيع من خلالها الجارفات -التي عادة ما تتقدم في العمليات العسكرية للجيش الإسرائيلي مع الدبابات- فتح الطرق وإيجاد ممرات للقوات الإسرائيلية لتنفيذ مناورة داخلية تقوم بعمليات العزل والتطويق.

وحول تركيز الغارات الإسرائيلية اليوم على السياج الحدودي الشرقي من غزة مثل حي الشجاعية، قال الدويري إن القصف الكثيف على الشريط الحدودي في المناطق الزراعية شبه الفارغة سكانيا كان مثيرا للدهشة، ولو استمر هذا القصف -الذي استخدمت فيه الطائرات والمدفعية والراجمات- لكان مؤشرا على أن بدء العملية البرية أصبح قريبا.

والمناطق التي محيت بالكامل جراء الغارات الإسرائيلية في إطار التدمير الممنهج، تؤكد -يضيف المحلل العسكري- أن هناك احتمالية كبيرة بأن “القادم سيكون أقرب من التوقعات السابقة”، لكنه مع ذلك رفض الجزم في هذا الأمر بشكل يقيني، لأن الاحتلال قد يغير إجراءاته خاصة مع وصول مستشارين أميركيين وأحدهم مختص في حرب المدن، حسب قول المتحدث العسكري.

السياسة ما قبل ٧ أكتوبر لن تكون كما قبله

لا تريد الدول العربية أن تدرك أن هناك قطارًا ما، قد انطلق ولن يعود إلى محطته التي بدأ منها..

السياسة ما قبل ٧ أكتوبر لن تكون كما كانت قبله، ويجب أن يفهموا ذلك جيدا، ولا يراهنوا على نجاح عملية إسرائيل في غزة… لماذا؟

لقد حولت عملية ٧ أكتوبر المعركة إلى صراع “صفري” بما يعني أن هناك نهاية يحب أن تحدث لأحد الطرفين، وهذه النهاية حتمية لأن بقاء المقاومة في غزة تعني بالضرورة تفكك اسرائيل من الداخل وانهيار ثقة الشعب المحتل بنفسه..

ما يعني بالضرورة نهاية التعويل على أن اسرائيل كموطن لليهود، ونهاية التعويل عليها كقاعدة متقدمة للغرب، وعليه لا يمكن أبدا أن يستمر وجودان.. وحود حماس بغزة ووجوداسرائيل مستقرة.. فماذا يعني ذلك؟

يعني أن اسرائيل مجبرة لا مخيرة يجب أن تخوض الحرب، وخوض الحرب للنهاية تعني في تفاعلاتها النهائية شيئين لا ثالث لهما، في حال انتصرت اسرائيل فهذا يعني حتمية مخطط التهجير والذي سيزلزل مصر والأردن، وسيتداعى الوضع الداخلي للدولتين، ويتداعى معمها الموقف الإقليمي..

السيناريو الثاني وهو دخول اسرائيل الحرب بريا، وتعثرها، ودخول قوات أمريكية تستدعي دخول “حتمي” وليس اختياري لجبهات ٤، وهي سوريا والعراق ولبنان، ثم لاحقا جبهة إيران نفسها..وهذا بعني بالضرورة حرب إقليمية لا يملك حتى الآن أي طرف لتوقع نهايتها وحجمها..

وهذه الحرب ليست بين “مجرد” جيوش، بل هي حرب تستدعي “النص الديني” والمواجهة الهوياتية، وخلخلة كل قواعد وأسس النظام الإقليمي، لأن الحالة الشعبية ستكون أكبر من الحالة العسكرية، فهذه حرب تأخذ الكل في مداها وميدانها..

ولهذا فالدول العربية يجب الآن وليس غدا، والأمس وليس اليوم، أن تغير تعاطيها مع الأزمة، وأن تنسى خططها التنموية وطموحاتها الاقتصادية، وخصوماتها السياسية، وتستخدم كل ما أوتيت من قوة لوقف الحرب، وإلا لن تنتهي المواجهة عند حدود غزة..

وإن لم يكن الأمر كذلك، فستتدحرج كرة الثلج على الجميع، وهذا الأمر يسعى له طرفان، لن أقول إسرائيل، ولن أقول إيران، بل أزعم أن الإمارات وحماس هما طرفي النقيض في هذه المواجهة، في مداها الاستراتيجي..

أي أننا أمام إراداتين، إرادة القنبلة في الماء الراكد التي. ألقتها حماس، والتي قرأت جيدا أن مخطط إنهاء القضية الفلسطينية وتسليم مفاتيح القدس للصهاينة يتم على عجل بعد تطبيع المغرب وسيكتمل بعد تطبيع الرياض..

وإرادة الإمارات التي كانت تدفع لإنهاء القضية الفلسطينية تماما، وهي التي تحفز إسرائيل منذ البداية وتتحالف مع أقصى تياراتها تطرفا، تلك التيارات التي كانت تتبرأ منها واشنطن والغرب، لأن حرب الإمارات عقائدية على المقاومة ومشروع التحرير، وهذا أعنيه جيدا وأعلمه جيدا “معلومة” لا تحليلا..

ولهذا، فالدول العربية ليس أمامها سوى مسار واحد، دعم صمود غزة للنهاية، سرا وعلنا حسب مقدرة كل منها، حتى وإن كانت تكره ما تمثله المقاومة من سردية سياسية وأيديولجية، وأن تعيد تصحيح بوصلتها الداخلية تهيئا لما يمكن أن يتبع توسع رقعة المواجهة من هزات إقليمية شرسة ومدمرة..
ودون ذلك لا خيارات في الأفق، فالأوراق لا أقول قد خُلطت.. وإنما حرّقت تحريقا.

بقلم


أنس حسن