10:00 AM - 7:00 PM

دوام المكتب من السبت الى الخميس

798333357

اتصل بنا

Search
 

حماس Tag

ماذا قال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري

هذه المعركة حاسمة وفاصل على طريق الانتصار.

📌المقاومة الفلسطينية لا تتوقف وسبق وقلت أن المقاومة ممكن تشتعل في الضفة وتهدأ.

📌لا يمكن أن نقبل بتقسيم فلسطين والقدس والمقدسات لهذا الاحتلال.

📌لا يمكن أن نتنازل عن إنسانيتنا وعن إسلامنا وعن مسيحيتنا وعن فلسطينيتنا وعن عروبتنا ولذلك سنستمر في مقاومة الاحتلال الإرهابي.

📌منذ يوم وعد بلفور ونحن نقاوم ولا نتوقف ولن نتوقف عن المقاومة.

الاستخبارات العسكرية الاسرائيلية: فشلنا في مهمتنا الأبرز

قال رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الاسرائيلية “أمان”، أهارون هاليفا، الأربعاء، إن جهازه فشل في المهمة الأبرز له وهي التحذير من اندلاع حرب.

وصرّح هاليفا: “الإستخبارات العسكرية تحت قيادتي فشلت في مهمتها الأهم، وهي التحذير من اندلاع حرب”.

وحمل هاليفا نفسه المسؤولية وقال: “وكمن يقف على رأس الاستخبارات العسكرية فأنا اتحمل المسؤولية، كما قلت في اليوم الأول للحرب”.

وجاءت تصريحات هاليفا خلال حفل تخريج عدد من ضباط الاستخبارات، بحسب ما أوردت صحيفة “هآرتس”.

وقال هاليفا: “نحن نواجه أعداء في الشمال والشرق أيضا ومن القريب والبعيد، وجنود الاستخبارات العسكرية يشاركون في المعركة بالدفاع والهجوم”.

وأضاف: “حرب فرضت علينا ولم نخترها، لكنها ليست حرب وجود، فمستقبل دولة إسرائيل ليس محل تهديد، لكن مع ذلك هي حرب حول شكل وجودنا هنا”.

وأردف: “وأقول لكل الذين يخدمون في الاستخبارات العسكرية ركزوا في مهاكم ولا تفكروا بشيء آخر وأنا أقف وراءكم وأدعمكم”.

غزة.. ارتفاع حصيلة الشهداء جراء القصف الإسرائيلي إلى 8796

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة عن ارتفاع عدد القتلى في غزة جراء القصف الإسرائيلي إلى 8796، بينهم 3648 طفلا و2290 امرأة.

وقال المتحدث باسم الوزارة في غزة:

  • ارتفع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 8796 قتيلا، فيما بلغ عدد المصابين 22219 جريحا.

  • من بين القتلى الذين سقطوا جراء الهجوم الإسرائيلي واسع النطاق على غزة 3648 طفلا و2290 امرأة.

  • الوزارة تلقت 2030 بلاغا عن مفقودين تحت الأنقاض حتى الآن، من بينهم 1120 طفلا.

  • قتل 132 عنصرا من الكوادر الطبية بسبب الانتهاكات الإسرائيلية.

  • خرج 16 مستشفى عن الخدمة بسبب الاستهداف الإسرائيلي ونفاد الوقود، وكان آخرها مستشفى الصداقة التركي.

أنشرها الآن دعما لغزة / بالأرقام.. الحصيلة الهائلة لضحايا حرب اسرائيل على غزة

على وجه السرعة، أصبحت الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحركة حماس هي الحرب الأكثر دموية وتدميرا من بين الحروب الخمس التي دارت بين الجانبين منذ سيطرة حماس على قطاع غزة في عام 2007 من السلطة الفلسطينية.

واندلع القتال في السابع من أكتوبر الماضي عندما نفذت حماس هجوما كبيرا في جنوب إسرائيل.

ومنذ ذلك الحين، قصفت إسرائيل قطاع غزة بلا هوادة بغارات جوية أحدثت دمارا غير مسبوق، وسوت أحياء بأكملها بالأرض.

  • 8796 هو عدد الفلسطينيين الذين قتلوا في غزة.

  • 3648 هو عدد الأطفال الذين قتلوا في غزة.

  • 2290 هو عدد النساء اللواتي قتلن في غزة.

  • 2030 هو عدد المفقودين أو تحت الأنقاض في غزة.

  • 1120 هو عدد الأطفال من المفقودين أو تحت الأنقاض في غزة.

  • 132 هو عدد الكوادر الطبية الذين قتلوا جراء القصف الإسرائيلي على غزة.

  • 125 هو عدد الفلسطينيين الذين قتلوا في الضفة الغربية.

  • 22219 هو عدد الفلسطينيين المصابين في غزة.

المخطط الإسرائيلي الصهيوني على قطاع غزة أصبح واضح، وتفاصيله الدقيقة إتضحت

تسعى إسرائيل بتنفيذ خطة “تهدف إلى ترحيل الفلسطينيين من غزة إلى سيناء كوطن بديل”، و”تحويل الأزمة الفلسطينية نحو الجارة المصرية، في مواجهة تفاقم حالة الفشل الأمني ​​في سيناء”. وذكرت تقارير أن الخطة الإسرائيلية تقضي “بترحيل نحو 1.5 مليون فلسطيني من غزة إلى سيناء والعريش”. وتعليقاً على تلك الخطة، قال رئيس مؤسسة تنمية سيناء محمد شوقي رشوان للصحافيين إن “مشروع سيناء كوطن بديل للفلسطينيين يمكن أن يتحقق إذا لم نمضِ قدماً في تنمية المنطقة”. بينما صرّح عادل سليمان، مدير المركز الدولي للدراسات الاستشرافية والاستراتيجية”، بأن “مشروع الوطن البديل يشجعنا على مراجعة خطة التنمية طويلة المدى لسيناء واختيار خطة عاجلة تهدف إلى تطوير الطرق المؤدية إلى سيناء، وتسهيل انتقال سكانها إلى مناطق مصر الأخرى”[5].

القيادة المصرية ترفض بحزم فكرة التوطين في سيناء

تباينت مواقف المحللين الغربيين إزاء مشروع توطين قسم من سكان قطاع غزة في سيناء، عقب إعادة طرحه في هذه الأيام، إذ رأى بعضهم أن هناك أسباباً تشجع مصر على قبول هذا المشروع، الذي قد يعني “زيادة المساعدات العسكرية الأميركية والدعم الغربي إليها، والتمويل من وكالات الأمم المتحدة”، بينما قدّر آخرون أن الثمن الذي ستدفعه مصر، مقابل قبولها هذا المشروع، سيكون: “سمعة مصر في العالم العربي والإسلامي”، فضلاً عن “التحدي من الشارع المصري”، ناهيك عن أن مصر “دولة مكتظة بالسكان واقتصادها هش، وهي لا تريد، في الواقع، أن ترى كتلة جديدة من الفقراء تدخل أراضيها”[6]. وإذ عبّر سكان قطاع غزة، على الرغم من معاناتهم الشديدة جراء العدوان الإسرائيلي المستمر، عن تخوفهم من أن تلحق بهم نكبة جديدة في حال نجاح ترحيلهم إلى سيناء، فإن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي كان حازماً عندما دعاهم إلى البقاء على أراضيهم، وأعلن، يوم الخميس في 12 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، أن سكان غزة يجب أن يظلوا “حاضرين في أراضيهم”، معرباً عن مخاوف مصر من سعي إسرائيل إلى “إفراغ غزة” من سكانها[7]. وخلال استقباله المستشار الألماني أولاف شولتس في القاهرة، ألقى الرئيس المصري، يوم أمس في 18 الشهر الجاري، خطابه “الأكثر شمولاً وعنفاً” حول هذه القضية، إذ قدّر أن دفع الفلسطينيين إلى مغادرة أراضيهم هو “طريقة لإنهاء القضية الفلسطينية على حساب دول الجوار”، وقال: “إن فكرة إجبار سكان غزة على الانتقال إلى مصر ستؤدي إلى تهجير مماثل للفلسطينيين من الضفة الغربية، الأراضي التي تحتلها إسرائيل، وهذا سيجعل إقامة دولة فلسطين مستحيلا… ومن شأنه أن يجر مصر إلى حرب مع إسرائيل”، فضلاً عن أنه “من خلال نقل الفلسطينيين إلى سيناء، فإننا ننقل المقاومة والقتال إلى مصر، وإذا انطلقت هجمات من أراضيها، فعندها سيكون لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها (…) وستضرب الأراضي المصرية”، ليخلص إلى أن السلام الموقع بين إسرائيل ومصر سنة 1979 “سوف يذوب بين أيدينا”، وإلى أنه “إذا كانت الفكرة هي التهجير القسري، فهناك النقب…ويمكن لإسرائيل بعد ذلك إعادتهم (إلى غزة) إذا أرادت ذلك”[8].ومن جهته، حذر العاهل الأردني عبد الله الثاني، يوم الجمعة في 13 الشهر الجاري، من “أي محاولة لتهجير الفلسطينيين من كافة الأراضي الفلسطينية أو التحريض على تهجيرهم”، مضيفاً أنه “يجب ألا تمتد الأزمة إلى الدول المجاورة وتؤدي إلى تفاقم قضية اللاجئين”. وعاد وأعلن أن إجلاء سكان غزة: “هو أمر غير مقبول وسيدفع المنطقة نحو كارثة أخرى ودورة جديدة من العنف والدمار”، مؤكداً أنه “لن يكون هناك لاجئون في الأردن ولا لاجئون في مصر”، وأن من الضروري معالجة “الوضع الإنساني في غزة والضفة الغربية”. كما حذر الرئيس الفلسطيني محمود عباس وزير الخارجية الأميركي، الذي التقاه في عمان، من أن تهجير وطرد المزيد من الفلسطينيين من غزة “سيكون بمثابة نكبة ثانية”[9].