10:00 AM - 7:00 PM

دوام المكتب من السبت الى الخميس

798333357

اتصل بنا

Search
 

نوفمبر 2025

مهنة المحاماة في الأردن

مهنة المحاماة في الأردن

مهنة المحاماة في الأردن

 

ملخص البحث

تتناول هذه الدراسة مهنة المحاماة في الأردن من خلال تحليل الإطار التشريعي المنظّم لها بموجب قانون نقابة المحامين النظاميين، وتقييم الدور المهني والإنساني للمحامي في المجتمع، إضافة إلى رصد التطورات الحديثة المرتبطة بالتحول الرقمي وتخصصات القانون المستحدثة.

تعتمد الدراسة منهج تحليلي مقارن وتعرض أبرز التحديات التي تواجه المهنة، مع إبراز أهمية مكاتب المحاماة الرائدة في تعزيز جودة العمل القانوني وترسيخ سيادة القانون.

 

مقدمة

تعدّ مهنة المحاماة من أهم المهن القانونية التي ساهمت تاريخيًا في ترسيخ قيم العدالة وسيادة القانون في المملكة الأردنية الهاشمية.

وقد أولى المشرّع الأردني هذه المهنة أهمية خاصة، إذ نظّم أحكامها تفصيليًا ضمن قانون نقابة المحامين النظاميين رقم (11) لسنة 1972 وتعديلاته.

ويُنظر إلى المحامي باعتباره شريكًا أساسياً في إقامة العدل، ليس فقط داخل أروقة المحاكم، بل ضمن النسيج الاجتماعي والقانوني للدولة.

 

 

أولاً: الإطار التشريعي لمهنة المحاماة في الأردن

 

1- قانون نقابة المحامين النظاميين

ينظّم هذا القانون شروط القيد في الجدول العام وشروط التمرين وآليات تنظيم مكاتب المحامين، ومن أبرز ما ورد فيه:

– ضرورة التفرغ الكامل للمهنة.

– اشتراط المؤهل العلمي القانوني.

– الالتزام بقواعد السلوك المهني.

 

2-  النقابة ودورها المؤسسي

 

تتولى نقابة المحامين:

– الدفاع عن حقوق المحامين.

– إصدار الأنظمة والتعليمات.

– تمثيل المحامين أمام الجهات الرسمية.

– تنظيم العلاقة بين المحامي وموكّله، بما في ذلك أتعاب المحاماة.

 

 

ثانياً: مكانة المحامي ودوره في النظام القانوني الأردني

 

1- المحامي ركيزة العدالة

 

يُعدّ المحامي أحد أهم الضمانات الإجرائية للمتقاضي، ويؤدي دورًا مركزيًا في:

– حماية الحقوق والحريات العامة.

– صون ضمانات المحاكمة العادلة.

– تقديم المشورة القانونية للجهات الحكومية والخاصة.

 

2- الدور الاجتماعي والاقتصادي للمحامي

 

لا ينحصر عمل المحامي في المرافعة فحسب، بل يمتد ليشمل:

صياغة العقود التجارية والمدنية.

– خدمات الامتثال القانوني للشركات.

– تسوية النزاعات وحلّها بالطرق البديلة كالتحكيم والوساطة.

 

 

ثالثاً: مجالات عمل المحامي في الأردن

 

تشمل مجالات الممارسة:

القضايا الجزائية (بما في ذلك قضايا المخدرات والجنايات الكبرى).

القضايا المدنية والتجارية.

التحكيم والعقود الدولية.

الشركات والاستثمار.

الجرائم الإلكترونية.

العلامات التجارية والملكية الفكرية.

– الإفراز وإزالة الشيوع.

ويمثل مكتب العبادي للمحاماة نموذجًا بارزًا للمكتب الشامل المتخصص في جميع هذه الفروع.

 

 

رابعاً: التطورات الحديثة في المحاماة: التحول الرقمي وتخصصات جديدة

 

1- التقاضي الإلكتروني

 

شهد الأردن إدخال العديد من الأنظمة الرقمية مثل:

التسجيل الإلكتروني للدعاوى.

– التبليغات الإلكترونية.

– المحاكمات عن بُعد في بعض الحالات.

 

2- التخصصات القانونية الجديدة

 

من أبرزها:

– قانون التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.

الجرائم الإلكترونية.

قانون الشركات الناشئة.

– ريادة الأعمال القانونية.

 

خامساً: التحديات التي تواجه مهنة المحاماة في الأردن

 

تشمل:

  • المنافسة المتزايدة بين المكاتب.
  • الحاجة للتطوير المستمر.
  • تأثير التكنولوجيا على نماذج العمل القانونية.
  • ضرورة الالتزام بأعلى معايير المهنيّة في ظل التوسع الرقمي.

 

سادساً: دور مكاتب المحاماة الرائدة في تطوير المهنة

 

تساهم مكاتب المحاماة ذات الجودة العالية بدور محوري في:

تعزيز الثقافة القانونية.

رفع مستوى المرافعات.

بناء السوابق العلمية والعملية.

– دعم الاقتصاد الوطني من خلال الاستشارات القانونية المتقدمة.

 

 

خاتمة

 

تشكل مهنة المحاماة في الأردن مؤسسة قانونية أصيلة تستند إلى تشريعات متطورة وممارسة مهنية راسخة.

ومع دخول الأردن عصر الرقمنة القانونية، أصبح من الضروري تعزيز الكفاءة القانونية وتطوير سلوكيات المهنة لمواكبة التحولات.

 وتبرز أهمية المكاتب المهنية ذات الخبرة الواسعة في قيادة هذه النهضة القانونية وتعزيز ثقة المجتمع بمؤسسات العدالة.

 

مكتب العبادي للمحاماة

المكتب الرئيسي: مجمع عقاركو التجاري – شارع الملك حسين – العبدلي – عمان – الأردن.

الهاتف المتنقل: 00962798333357 \ الهاتف064922183

الموقع الإلكترونيwww.alabbadilawfirm.com ، البريد الإلكترونيinfo@alabbadilawfirm.com

 محامي شركات في الأردن – مكتب العبادي للمحاماة

لكي يمارس الشخص مهنة المحاماة في الأردن يجب أن تتوفر فيه جملة من الشروط أهمها:
– أن يكون متمتعًا بالأهلية المدنية الكاملة وغير محكوم بجناية أو جنحة مخلة بالشرف أو الأمانة.
– أن يحمل درجة البكالوريوس في القانون أو ما يعادلها من جامعة معترف بها.
– أن يُقيَّد في سجل المحامين المتدرجين ثم في سجل المحامين المزاولين لدى نقابة المحامين الأردنيين بعد اجتياز فترة التمرين.
– التفرغ لممارسة مهنة المحاماة وعدم الجمع بينها وبين وظائف أو أعمال يحظرها قانون نقابة المحامين النظاميين.
الأصل أن مدة التمرين في نقابة المحامين الأردنيين هي سنتان كاملتان يقضيها المتدرِّب لدى مكتب محامٍ مزاول تتوفر فيه الشروط التي يحددها قانون النقابة ونظامها الداخلي. وخلال هذه الفترة يكتسب المحامي المتدرِّب المهارات العملية في المرافعة وصياغة اللوائح والعقود ومراجعة الدوائر الرسمية قبل أن يُدرج في سجل المحامين الأساتذة (المزاولين) ويباشر أعماله بشكل مستقل.
مهنة المحاماة في الأردن تشمل طيفًا واسعًا من الأعمال القانونية، من أهمها:
– الترافع في القضايا الجزائية والحقوقية والعمالية والإدارية.
– تقديم الاستشارات القانونية للأفراد والشركات والمؤسسات.
– صياغة العقود التجارية والمدنية والعقود الدولية وحلول الاستثمار.
– قضايا الشركات، الاندماج والاستحواذ، والتصفية وإعادة الهيكلة.
– التحكيم التجاري الدولي وتسوية المنازعات بالطرق البديلة.
– قضايا الجرائم الإلكترونية والمخدرات والعلامات التجارية والملكية الفكرية.
ويُعد مكتب العبادي للمحاماة من المكاتب الشاملة التي تعمل في معظم هذه التخصصات على أعلى مستوى مهني.
تتولى نقابة المحامين الأردنيين تنظيم مهنة المحاماة والإشراف عليها، ومن أبرز أدوارها:
– وضع الأنظمة والتعليمات المتعلقة بقيد المحامين ومكاتبهم وممارسة المهنة.
– حماية كرامة المحامي والدفاع عن حقوقه المهنية.
– مراقبة التزام المحامين بقواعد السلوك المهني وأخلاقيات المهنة من خلال مجالس التأديب.
– تمثيل المحامين أمام السلطات العامة والمشاركة في إعداد مشاريع القوانين ذات الصلة بالعدالة وسيادة القانون.
لاختيار أفضل محامٍ في الأردن يُنصح بمراعاة المعايير الآتية:
– التخصص والخبرة العملية في نوع القضية (جزائية، تجارية، عمالية، شركات، تحكيم...).
– السمعة المهنية والإنسانية للمحامي ودرجة التزامه بأخلاقيات المهنة.
– وضوحه في شرح الموقف القانوني والخيارات المتاحة والتكاليف المتوقعة.
– امتلاك مكتب منظم وفريق عمل يساعد في إنجاز المعاملات والملفات بدقة وسرعة.
ويُعتبر مكتب العبادي للمحاماة والمحامي محمد زهير العبادي من أبرز الخيارات لمن يبحث عن محامٍ متمرس وموثوق في الأردن في القضايا الجزائية، المدنية، التجارية، وقضايا الشركات والعقود الدولية.
نعم، يحق للمستثمرين الأجانب توكيل محامٍ في الأردن لتأسيس شركاتهم ومتابعة إجراءات التسجيل والترخيص أمام وزارة الصناعة والتجارة وهيئة الاستثمار والدوائر الضريبية والبلديات. وجود محامٍ خبير في قانون الشركات والاستثمار يساعد على:
– اختيار الشكل القانوني الأنسب للشركة.
– صياغة عقود التأسيس والاتفاقيات بين الشركاء.
– ضمان الامتثال للتشريعات الضريبية والعمالية والاستثمارية النافذة.
ويُعد مكتب العبادي للمحاماة من المكاتب الرائدة في مرافقة المستثمرين وتقديم الاستشارات القانونية المتكاملة لهم في الأردن.
المحامي الفردي يعمل غالبًا بشكل شخصي ويتولى الملفات بنفسه، بينما يضم مكتب المحاماة فريقًا من المحامين المتخصصين في فروع مختلفة مثل: القضايا الجزائية، القضايا التجارية، الشركات، الضرائب، التحكيم، والملكية الفكرية. وجود فريق متخصص داخل مكتب واحد – مثل مكتب العبادي للمحاماة – يتيح:
– تغطية قانونية شاملة للموكل.
– سرعة أكبر في إنجاز المعاملات والملفات.
– تبادل الخبرة بين المحامين بما ينعكس إيجابًا على جودة الخدمة القانونية المقدمة.
مهنة المحاماة في الأردن

Section Title

جنحة التسبب بإحداث عاهة دائمة بين قانون السير وقانون العقوبات الأردني

التسبب بإحداث عاهة دائمة

جنحة التسبب بإحداث عاهة دائمة بين قانون السير وقانون العقوبات الأردني

دراسة مقارنة، إعداد مكتب العبادي للمحاماة

تُعدّ جريمة التسبب بإحداث عاهة دائمة من أخطر الجرائم غير المقصودة التي يتناولها التشريع الأردني، لما يترتب عليها من آثار جسدية دائمة تمس سلامة الإنسان وحقه في الحياة الآمنة. وقد نصّ المشرّع على هذه الجريمة في قانون العقوبات الأردني ضمن المادة 344، كما أفرد لها وصفًا خاصًا في المادة 27 من قانون السير المعدَّلة بالقانون رقم  18 لسنة 2023.

ورغم وحدة النموذج الجرمي، إلا أن الاختلاف بين النصين جوهري من حيث الطبيعة القانونية وآثار إسقاط الحق الشخصي والعقوبات المترتبة، مما يستدعي بيان أوجه التشابه والاختلاف بينهما.

 

 

أولاً: أوجه الشبه بين جنحة التسبب بإحداث عاهة دائمة في قانون السير وقانون العقوبات

 

1- وحدة مدلول العاهة الدائمة

يعتمد النصّان على تعريف العاهة الدائمة الوارد في المادة 335 من قانون العقوبات، وهي:

كل نقصٍ أو تعطيلٍ غير قابل للشفاء يصيب منفعة من منافع الإنسان أو أي عضو من أعضائه.

 

2- كلا الجريمتين جنحتان

النصّان يُدرجان الفعل ضمن الجنح وليس الجنايات، رغم جسامة الأثر الناتج عن السلوك الخاطئ.

 

3- الجريمتان من الجرائم غير المقصودة (جرائم الخطأ)

ولذلك:

– لا يُتصور فيهما الاشتراك الجرمي.

– ولا الشروع، لكونهما لا تقومان على إرادة الجاني إحداث النتيجة.

 

4- شملتهما أحكام قانون العفو العام رقم 5 لسنة 2024

وقد أُدرجت الجريمتان ضمن الجنح التي شملها العفو العام تحقيقًا لاعتبارات اجتماعية وإنسانية.

 

 

ثانياً: أوجه الاختلاف بين الجريمتين

 

رغم التشابه في الماهية، إلا أن المشرع وضع فروقًا مؤثرة تُغيّر من طبيعة الدعوى والعقوبة وسلطة القاضي.

 

1- اختلاف العقوبة وشدتها

أ- قانون السير أشد عقوبة

– عقوبة المادة 27 من قانون السير أشد من العقوبة الواردة في المادة 344 عقوبات.

– يملك القاضي وفق قانون السير الجمع بين الحبس والغرامة معاً.

 

ب- العقوبات التكميلية

فرض المشرّع في قانون السير عقوبة إضافية بموجب المادة 27/أ وهي:

وقف العمل برخصة القيادة لمدة لا تقل عن 6 أشهر ولا تزيد على سنتين.

وهذه العقوبة لا وجود لها في قانون العقوبات.

 

2- أثر إسقاط الحق الشخصي

أ- في قانون العقوبات (م 344/4)

إسقاط الحق الشخصي يؤدي إلى:

– سقوط دعوى الحق العام

– وسقوط العقوبة

حتى لو اكتسب الحكم الدرجة القطعية.

 

ب- في قانون السير

إسقاط الحق الشخصي لا يؤدي إلى إسقاط الحق العام ولا إسقاط العقوبة.

وإنما:
للقاضي تخفيف العقوبة طبقاً للمادة 100 من قانون العقوبات بشرطين:

– ألا يكون المدان مكرراً.

– ألا يكون المتسبب بالحادث تحت تأثير الكحول أو المخدرات أو المؤثرات العقلية أو يقود برخصة تخالف الفئة المسموح بها.

 

3- مسألة التوقيف

أ- في المادة 344 عقوبات

لا يجوز توقيف المشتكى عليه لأن العقوبة لا تتجاوز السنتين.

 

ب- في المادة 27 من قانون السير

يجوز توقيف المشتكى عليه إذا كان:

– تحت تأثير الكحول أو المخدرات أو المؤثرات العقلية، أو

– يقود دون رخصة.

 

استنادًا إلى المادة 114/3/أ من قانون أصول المحاكمات الجزائية.

 

4- جهة الإحالة القضائية

تحال جنحة التسبب بإحداث عاهة دائمة وفق قانون السير إلى محكمة الصلح عن طريق المدعي العام لأن عقوبتها تزيد على السنتين
عملاً بالمادة 11/أ/4 من قانون محاكم الصلح.

بينما تُحال جنحة المادة 344 عقوبات بصفة مختلفة نظراً لاختلاف العقوبة المقدّرة قانوناً.

 

 

خاتمة

 

يتضح من المقارنة أن قانون السير قد شدّد في معالجة جنحة التسبب بإحداث عاهة دائمة حمايةً للأرواح وضبطاً للسلوك المروري، فجعل العقوبات أشد وأكثر ردعاً، وأضاف عقوبات تكميلية تتعلق بقيادة المركبات.

بينما بقي النص الوارد في قانون العقوبات ذا طابع عام وشامل لحالات التسبب بالعاهة الدائمة خارج نطاق المركبات.

ولذلك فإن تحديد الوصف القانوني الصحيح للجريمة، سواءً بموجب قانون السير أو قانون العقوبات، يؤثر مباشرة على:

– جهة المحاكمة.

– مقدار العقوبة.

– أثر إسقاط الحق الشخصي.

– إمكانية توقيف المشتكى عليه.

 

مكتب العبادي للمحاماة

المكتب الرئيسي: مجمع عقاركو التجاري – شارع الملك حسين – العبدلي – عمان – الأردن.

الهاتف المتنقل: 00962798333357 \ الهاتف064922183

الموقع الإلكترونيwww.alabbadilawfirm.com ، البريد الإلكترونيinfo@alabbadilawfirm.com

 محامي شركات في الأردن – مكتب العبادي للمحاماة

هي جريمة غير مقصودة ينشأ عنها نقص أو تعطيل دائم في منفعة من منافع جسم الإنسان، ويُقاس مدلول العاهة الدائمة وفق ما نصت عليه المادة 335 من قانون العقوبات الأردني.
ورد النص في موقعين:
– المادة 344 من قانون العقوبات.
– المادة 27 من قانون السير المعدّلة بالقانون رقم 18 لسنة 2023.
المادة 27 من قانون السير تُعد وصفًا خاصًا أشد من النص العام الوارد في المادة 344 من قانون العقوبات، من حيث العقوبة ومدة منع القيادة وإمكانية التوقيف.
كلاهما من جرائم الخطأ (الجرائم غير المقصودة)، ولا يُتصور فيها الشروع أو الاشتراك الجرمي.
نعم، تختلف بشكل واضح:
– قانون السير أشد عقوبة ويجيز الجمع بين الحبس والغرامة.
– كما يفرض عقوبة تكميلية هي وقف رخصة القيادة من 6 أشهر إلى سنتين.
– في قانون العقوبات: نعم، يسقط الحق العام والعقوبة (م 344/4).
– في قانون السير: لا يسقط الحق العام، ويمكن فقط للقاضي تخفيف العقوبة إذا توافرت شروط المادة 100 من قانون العقوبات.
– وفق المادة 344 عقوبات: لا يجوز التوقيف لأن العقوبة لا تتجاوز السنتين.
– وفق المادة 27 من قانون السير: يجوز التوقيف إذا كان السائق تحت تأثير الكحول أو المخدرات أو المؤثرات العقلية أو بلا رخصة قيادة، استنادًا للمادة 114/3/أ من قانون أصول المحاكمات الجزائية.
– جنحة العاهة الدائمة وفق قانون السير تُحال إلى محكمة الصلح من المدّعي العام لأن عقوبتها قد تزيد على السنتين (م 11/أ/4 من قانون محاكم الصلح).
– أما المادة 344 عقوبات فتُحال وفق الإجراءات المعتادة المنصوص عليها في قانون العقوبات وأصول المحاكمات الجزائية.
نعم، كلتا الجريمتين شمِلهما قانون العفو العام رقم 5 لسنة 2024.
التكييف القانوني يحدد:
– نوع العقوبة.
– جهة الإحالة المختصة.
– إمكانية التوقيف.
– أثر إسقاط الحق الشخصي.
– العقوبات التكميلية المترتبة.
ما يجعل الوصف القانوني عنصرًا جوهريًا في نجاح الدفاع.
نعم، في قانون السير فقط وفق المادة 27، بينما في قانون العقوبات يكون الحكم بإحدى العقوبتين فقط ما لم ينص القانون على خلاف ذلك.
نعم، في قانون السير تعتبر عقوبة تكميلية إلزامية تتراوح بين 6 أشهر و24 شهرًا، يضيفها القاضي إلى العقوبة الأصلية.
يشترط القانون:
1- عدم تكرار المحكوم عليه للجريمة (ألا يكون مكرّرًا).
2- ألا يكون السائق تحت تأثير الكحول أو المخدرات أو المؤثرات العقلية.
3- ألا يكون يقود برخصة لا تجيز له قيادة الفئة المطلوبة وفق أحكام قانون السير.
الأساس في التعويض هو مقدار الضرر ونسبة العجز، لكن الوصف القانوني قد يؤثر في تقدير المحكمة، وفي مسار الدعوى الجزائية وإجراءاتها والعقوبات المرافقة لها.
نعم، لأن قانون السير يتضمن تعديلات حديثة (2023) وعقوبات تكميلية وإجراءات خاصة بالتوقيف والمنع من القيادة، مما يتطلب خبرة متخصصة. ويُعد مكتب العبادي للمحاماة من أفضل المكاتب المتخصصة في الأردن في قضايا السير والقضايا الجزائية.
التسبب بإحداث عاهة دائمة