10:00 AM - 7:00 PM

دوام المكتب من السبت الى الخميس

798333357

اتصل بنا

Search
 

غزة Tag

ماذا قال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري

هذه المعركة حاسمة وفاصل على طريق الانتصار.

📌المقاومة الفلسطينية لا تتوقف وسبق وقلت أن المقاومة ممكن تشتعل في الضفة وتهدأ.

📌لا يمكن أن نقبل بتقسيم فلسطين والقدس والمقدسات لهذا الاحتلال.

📌لا يمكن أن نتنازل عن إنسانيتنا وعن إسلامنا وعن مسيحيتنا وعن فلسطينيتنا وعن عروبتنا ولذلك سنستمر في مقاومة الاحتلال الإرهابي.

📌منذ يوم وعد بلفور ونحن نقاوم ولا نتوقف ولن نتوقف عن المقاومة.

قراءة شاملة للأحداث في غزة

*تحليل مهم*
امضيت هذا اليوم اغوص في اعماق اعماق الاعلام العبري والعقلية الإسرائيلية التي تدير هذه المعركة والى اين تتجه وخلصت بما يلي:
1. الحديث الاسرائيلي عن طول مدة الحرب هو حديث غير واقعي وناجم عن ضعف الثقة بالنفس وعدم الثقة بالقدرة على تحقيق الاهداف.
2. الاحتلال يحاول بكل ما اوتي من قوة الضغط على المقاومة من خلال الضغط على الجبهة الداخلية وجعل غزة مكان غير قابل للحياة وهو يفشل في ذلك.
3. الحرب لن تكون طويلة بسبب حالة الجدل وعدم الثقة في اسرائيل بين الشعب والحكومة والجيش، الشعب لا يثق بالحكومة، الحكومة لا تثق بالجيش والجيش لا يثق بالحكومة، وهناك حالة من التصدع في الاجمال حول هذه الحرب.
4. خصوم نتياهو ادركو امرين، الاول هو ان نتياهو يريد اطالة امد هذه الحرب الى ابعد مدى ممكن ليحافظ على حكمه ويكسب الوقت، ثانيا انه لا يمكن تحقيق اهداف هذه الحرب وبالتالي اصبحت تخدم مصالح نتياهو اكثر من خدمتها مصالح اسرائيل.
5. موضوع الأسرى الذين لدى المقاومة سيكون له دور كبير في الضغط على نتياهو واهالي هؤلاء الاسرى سيقومون بالضغط اكثر واكثر على حكومة نتياهو وخصوم نتياهو بدأوا فعليا بركوب هذه الموجة.
6. الضغط الشعبي العالمي يزداد الى مستويات غير مسبوقة وحالة لا يمكن لإسرائيل تجاهلها طويلا لا سيما ان هذه الحالة هي في العمق الاستراتيجي لإسرائيل وهو العالم الغربي والرأي العام الغربي.
7. الجبهة الشمالية في حالة تسخين وتسخين شديد ومع ان خطاب نصرالله لم يعجب الكثيرين من الناحية العاطفية لكن من الناحية السياسية والاستراتيجية كان ممتاز ويعمل وفق ما يسمى “سُلم التصعيد” وهناك خطين احمرين وهما المساس بالمدنيين اللبنانيين وعدم اسقاط حماس والضربات في الشمال ستتسع خلال ال 48 ساعة القادمة وربما تنزلق الى مواجهة اوسع ربما لا تصل الى الحرب الشاملة وربما تتسع.
8. الادارة الامريكية تتبنى موقف اسرائيل وتنوي القضاء على حماس وبالتالي تدفع اسرائيل وتشجع اسرائيل على المضي في هذه المعركة التي اسرائيل غير جاهزة لها اصلا وتورط اسرائيل اكثر مما تساندها لأن اي خسارة لإسرائيل ستكون خسارة على مستوى استراتيجي كبير لا يمكن تحمله.
9. تقدير انه بعد هذه الحرب ستكون هناك حرب اهلية في اسرائيل وذلك لأن نتياهو لا ينوي الاستقالة ويريد مواجهة لجان التحقيق وبالتالي سيتهم خصومه السياسيين انهم اضعفوا الدولة وان احتجاجات جنود الاحتياط هي من شجع حما،،،،س على مهاجمة اسرائيل وهذا سيرافقه حملة تحريض شديدة على خصوم نتياهو ولا سيما ان اليمين لن يتقبل خسارته الحكم وبالتالي سيتمسك باتهام اليسار وبتقديري سيلجأ للعنف في التعامل معهم.
10 نصيحتي لكل من يراهن على سقوط المقا،،،ومة ان تحاولوا ركوب مركبها وان تركبوا موجتها لأن احتمالات فشل اسرائيل هي الاقرب حيث ان اسرائيل ستخسر اذا لم تنتصر نصرا كاملا لا غبار عليه – وهذا مستحيل- وان المقاو،،،مة ستنتصر اذا لم تخسر وحافظت على وجودها بعد كل هذه الحرب وانجزت صفقة تبادل الأسرى التي سترفع من اسهمها بشكل كبير كما انها ستتحول الى لاعب اقليمي لا يمكن تجاهله في حين ان من راهن على فشلها سيبقون مجرد اتباع فاقدين للاحترام والشعبية وبالتالي نصيحتي لهؤلاء اركبوا الموجة لتحافظوا على بعض مكاسب، لكني اعلم انكم لن تفعلو لأن الله هو من ثبطكم وكتبكم مع الخالفين ومن يُهن الله فما له من مكرم وما وجهت هذه النصيحة الا امعانا في اظاهر عجزكم
المترجم / عزام ابو العدس

الرئيس الأمريكي باراك أوباما يعلق على الأحداث الدائرة في غزة

الرئيس الامريكي السابق باراك اوباما : ما تفعله اسرائيل في غزة لا يطاق , ومن المستحيل ان تكون محايدا في مواجهة هذه المذبحة في غزة , وان صور العائلات الحزينة والجثث التي يتم انتشالها من تحت الانقاض تفرض جميعا حسابا اخلاقيا , ويجب انهاء الاحتلال الاسرائيلي واقامة دولة فلسطينية وتقرير المصير للشعب الفلسطيني

أوباما: علينا الاعتراف بأننا جميعا متواطئون في هذا النزاع ولو عادت بي الأيام لفعلت المزيد لمنع حدوث ذلك

ترند في أمريكا ( هيا نقرأ القرآن)

عدد كبير من الأمريكيين يقررون قراءة القرآن لمعرفة سر قوة أهل غزة

بدأ الترند بفتاة أمريكية كانت تسأل عن سر قوة وصمود أهل غزة فعلق الناس إنه ” الصبر ، و الإيمان ، والإسلام ، و القرآن”.

ومن هنا أعلنت أنها ستقرأ القرآن.. وبدأ الترند
وتلقت آلاف التعليقات الداعمة لها ، والتعليقات الأخرى التي قرر أصحابها قراءة القرآن مثلها ، ثم بدأوا يقرؤون ويظهرون في مقاطع للإشادة بالقرآن ، حتى أن إحداهن نشرت مقطع وهي تبكي من عظمة القرآن وكيف أنه ساعدها على الهدوء وراحة البال.

وقالت أخرى :
كنت أرى الرّجل العربي متعصّب وهمجي ، لكن عندما رأيت أطباء غزة كيف يلاعبون الأطفال في أصعب الظروف، وكيف النّساء تحضن أزواجها وتبكي، وكيف الرّجل يحضن بناته من خوفه عليهم ، أدركت انّي كنت أعيش بفُقاعة من الحُكم المُسبق. وهذا شجعني على التعرف أكثر على الإسلام.

هذا ما كنت أتوقع حدوثه بنسبة 100% بعد الحرب
ولكن أن تبدأ حفلة انتشار الإسلام بهذه السرعة وأثناء الحرب
هذا ما لم أتوقعه ولكن الله على كل شئ قدير.

بعد سنوات من تجريم حملها.. تجارة الأعلام الفلسطينية تزدهر بمصر

القاهرة- في مثل هذا الشهر من عام 2019، ألقي القبض على الشاب عز منير بعد أن رفع علم فلسطين خلال مباراة كرة القدم بين مصر وجنوب أفريقيا في ملعب القاهرة الدولي.

وفي ضوء ذلك، قررت نيابة أمن الدولة حبسه للتحقيق معه بتهم مثل الانضمام إلى جماعة محظورة ونشر الشائعات، ولبث عز في السجن بضعة شهور، قبل أن يفرج عنه في أغسطس/آب 2020.

وأوعزت تلك الواقعة لكثير بأن حمل العلم الفلسطيني جريمة، في ظل خطاب إعلامي مشحون ضد المقاومة الفلسطينية، وخطاب سياسي يدعم التطبيع ويحث عليه.

وانقلبت الأمور تماما قبل شهر، حينما تمكنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) من القيام بعملية عسكرية نوعية، بتحطيم فرقة غزة الإسرائيلية وأسر جنود من المستوطنات القريبة.

ويتزايد وجود العلم الفلسطيني في الشوارع والميادين بالقاهرة والمحافظات، حيث يعرض للبيع بأسعار متزايدة. وقد شهد هذا الأمر إقبالا كبيرا من المصريين من مختلف الطبقات الاجتماعية والأعمار.

ويصف عمار محمود، بائع جائل في إشارات المرور، هذا الإقبال بأنه “غير مسبوق” ويطوف على السيارات حاملا أعلاما فلسطينية بأحجام وأنواع مختلفة، ليعرض بضاعته على سائقي المركبات الذين يرحبون باقتناء واحد على الأقل.

لا تفاوض على السعر

يقول عمار في حديثه للجزيرة نت “لا يفاوضني أحد في السعر، يشترون دون نقاش، عكس الأعلام التي اعتدت بيعها والخاصة بناديي الأهلي والزمالك خلال المباريات التي يخوضها أحد الفريقين”.

ولفت إلى أن تلك الظاهرة ـ تجنب التفاوض حول السعرـ شائعة نوعا ما حينما يتعلق الأمر بالعلم المصري خلال مباريات المنتخب، وخصوصا عقب الفوز، فلا يجادل المشترون كثيرا بشأن سعر العلم الوطني، لكن الظاهرة اليوم أوضح فيما يتعلق بالعلم الفلسطيني.

ويعود عمار سعيدا آخر النهار بعد بيع حصيلة اليوم من الأعلام، البالغة أحيانا 50 علما، رغم ارتفاع سعر العلم الواحد، البالغ نحو 100 جنيه (3 دولارات تقريبا) للعلم الصغير ونحو 150 جنيها (5 دولارات تقريبا) للعلم الكبير، وهو بدوره لا يبالغ في وضع مكاسب كبيرة له فوق سعره الأصلي.

ويحصل البائع على الأعلام بالجملة من مصنعيها في منطقتي العتبة والفجالة وسط القاهرة، ليكسب الفارق بين سعر الجملة والقطاعي، ويبلغ الطلب حدا أنه “لو تمكن من تجهيز نصف مليون علم فسوف تباع فورا” بتعبير مدير شركة النور للأعلام محمد الزرقاني، موضحا أنه “لا يصح القول إن نسب المبيعات تضاعفت” لأنها “لم تكن تباع أصلا من قبل الأزمة”.

ويضيف الزرقاني في حديث للجزيرة نت “الطلب الآن أعلى من قدرتنا الإنتاجية، لدرجة أننا نرفض طلبات كثيرة، كي نتمكن من الوفاء بالالتزامات المدفوع منها كعربون (مقدم جدية شراء)” رغم أنه يضع هامش ربح بسيط جدا، لكي يسهم في دعم القضية بأبسط شيء ممكن.

ولفت المتحدث إلى أن الطلب ارتفع جدا الأسبوع الأول من الأزمة، وتصاعد مع قصف مستشفى المعمداني واشتعال حدة المظاهرات بالجامعات والميادين، ثم انخفضت نسبة الفوز، فلا يجادل المشترون كثيرا بشأن سعر العلم الوطني، لكن الظاهرة اليوم أوضح فيما يتعلق بالعلم الفلسطيني.

ويعود عمار سعيدا آخر النهار بعد بيع حصيلة اليوم من الأعلام، البالغة أحيانا 50 علما، رغم ارتفاع سعر العلم الواحد، البالغ نحو 100 جنيه (3 دولارات تقريبا) للعلم الصغير ونحو 150 جنيها (5 دولارات تقريبا) للعلم الكبير، وهو بدوره لا يبالغ في وضع مكاسب كبيرة له فوق سعره الأصلي.

ويحصل البائع على الأعلام بالجملة من مصنعيها في منطقتي العتبة والفجالة وسط القاهرة، ليكسب الفارق بين سعر الجملة والقطاعي، ويبلغ الطلب حدا أنه “لو تمكن من تجهيز نصف مليون علم فسوف تباع فورا” بتعبير مدير شركة النور للأعلام محمد الزرقاني، موضحا أنه “لا يصح القول إن نسب المبيعات تضاعفت” لأنها “لم تكن تباع أصلا من قبل الأزمة”.

ويضيف الزرقاني في حديث للجزيرة نت “الطلب الآن أعلى من قدرتنا الإنتاجية، لدرجة أننا نرفض طلبات كثيرة، كي نتمكن من الوفاء بالالتزامات المدفوع منها كعربون (مقدم جدية شراء)” رغم أنه يضع هامش ربح بسيط جدا، لكي يسهم في دعم القضية بأبسط شيء ممكن.

ولفت المتحدث إلى أن الطلب ارتفع جدا الأسبوع الأول من الأزمة، وتصاعد مع قصف مستشفى المعمداني واشتعال حدة المظاهرات بالجامعات والميادين، ثم انخفضت نسبة المبيعات إلى ما يعادل نحو 80-90% من حجم الطلب أول الأزمة.

إنتاج كثيف

وكل علم يختلف سعره حسب خامته ومستلزماته، فيبدأ بسعر 30 جنيها للعلم الصغير بحجم كف اليد للأطفال، ويصل حتى 250 جنيها (8 دولارات) للأعلام الكبيرة ذات الخامة الأجود، بحسب صاحب ورشة لتجهيز الأعلام بمنطقة الفجالة، رفض ذكر اسمه.

وأشار صاحب الورشة -في حديث للجزيرة نت- أنه ينتج العشرات يوميا، وأغلبها يذهب جملة إلى مدارس خاصة وجمعيات تطلب كميات كبيرة، وهؤلاء لهم سعر ـ أقل مما يخرج للباعة الجائلين- لكنه يرفض تحديده.

وباع المتحدث أقل بقليل من 3 آلاف علم منذ اندلاع العدوان على غزة، وهو أعلى رقم لأعلام باعه في مثل تلك الفترة القصيرة، لافتا إلى أن الذروة التي صاحبت المظاهرات لم تتكرر، وعادت معدلات المبيعات إلى نسبة أقل من فترة بداية العدوان.

ويفصل البائع أنواع الأعلام بتوضيح أن منها ما هو حسب الحاجة، فهناك علم مكتبي، يوضع على مكاتب الشخصيات الرسمية، وهناك علم ساري، ويوضع في الاحتفالات المختلفة، وأخيرا علم الدعاية، وهو الأكثر انتشارا ومبيعا.

أما من حيث الخامات، فيختلف السعر حسب الخامة، من حيث القماش، وهو أغلاها، ويكون مطلوبا للمناسبات والفعاليات الرسمية، ويفصل خصيصا بسعر محدد، وهناك الساتان، وهو الأكثر شعبية وانتشارا لرخص سعره.

والعلم الفلسطيني الأكثر مبيعا من النوع الأخير، وسعره يتراوح ما بين 75 و100 جنيه، حسب الكمية المطلوبة.

ويرى مراقبون أن الإقبال على شراء الأعلام الفلسطينية يعكس مدى التعاطف الشعبي، وأن القضية الفلسطينية مصرية وعربية أولا وأخيرا، كما أن السماح بحمل العلم الفلسطيني يعكس تحولا في موقف السلطات من القضية الفلسطينية.

وفضل طارق أيمن، وهو تاجر أدوات كهربائية، شراء عدة أعلام بأحجام مختلفة، منها علمان كبيران، وضع أحدهما في شرفة شقته بالقاهرة “لكي يرفرف في السماء، فيراه الراجل والراكب والمسافر في طائرة، حين تقترب من الأرض، أو تقلع منها” حسب بتعبيره، فهو من سكان منطقة النزهة شرق القاهرة حيث المطار.

أما العلم الثاني، فوضعه في سيارته التي يجول بها في القاهرة ليعلن بذلك عن تضامنه مع القضية، بينما يوزع الأعلام المتوسطة والصغيرة على أفراد أسرته وأصدقائه، مؤكدا في حديثه للجزيرة نت أن “العلم الفلسطيني يشرّف من يحمله، ولا ينتقص من قيمة وقدر العلم الوطني، وحمله له دلالة ورمزية، وإن كانت غير كافية من أجل قضية العرب الأولى”. ويضيف “أريد أن أقول: هنا فلسطين من القاهرة”.

واشترى محمد فتحي، وهو صاحب مدرسة خاصة بالجيزة، جملة من الأعلام لتلاميذ مدرسته، تحمل تكلفة شرائها كاملة إلى جانب كلفة “يوم من أجل فلسطين” أقامه للتلاميذ لتعريفهم بالقضية، موضحا في حديثه للجزيرة نت أن الأعلام باتت ملتصقة بالتلاميذ في رواحهم ومجيئهم للمدرسة، يزرعونها في حقائبهم المدرسية، ويحرصون على إبرازها، ويخافون عليه “كأنه علمهم الوطني”.

المصدر : الجزيرة