10:00 AM - 7:00 PM

دوام المكتب من السبت الى الخميس

798333357

اتصل بنا

Search
 

معلومات قانونية يومية

هذه ليست عملية “السيوف الحديدية” بل عملية “السراويل الساقطة”

اعتراف إسرائيلي مثير آخر!

هذه ليست عملية “السيوف الحديدية” بل عملية “إسقاط السراويل”.

“السيوف الحديدية” هو الاسم الذي أطلقوه على هجومهم الحالي.. أما السروايل القصيرة، فكناية عن ظهور جنودهم بملابسهم الداخلية في قبضة “القسّاميين”.

كتب حاييم ليفنسون في “هآرتس” بعنوان:

“مهما حدث في هذه الجولة من الحرب، فقد خسرنا بالفعل”.
نقتطف منه:
“إن كلّ ما تفعله إسرائيل من الآن فصاعدا لا معنى له، حتى لو وجدت محمد الضيف في مخبئه، وقدمته للمحاكمة في محكمة الشعب، فكما حدث في حرب “يوم الغفران”؛ جاءت الخسارة مع الضربة الافتتاحية، وما تبقى قصص للمؤرخين”.

“يطلق الجيش الإسرائيلي على هذه العملية اسم “عملية السيوف الحديدية”، لكنها في الحقيقة عملية “إسقاط السراويل”، فكل الجيش وجهاز “الشاباك” بكل وسائلهما وطائراتهما المسيّرة وتنصّتهما، وذكائهما البشري والاصطناعي، وابتزازهما للمصادر البشرية، وعباقرة وحدة النخبة 8200؛ لم يكن لدى أيّ أحد منهم أدنى فكرة”.

“إن نجاح حماس يُعد حدثا إستراتيجيّا بالنسبة لدولة إسرائيل، فقد انهار الشعور بالأمان، وتمّ نقل الحرب بسهولة إلى الأراضي الإسرائيلية دون أي رد، وتم الكشف عن عُري الجيش الإسرائيلي”.

“لن يعود المجتمع الإسرائيلي إلى ما كان عليه قبل 7 أكتوبر”.

الإحتلال يكشف هويات ١١ ضابط كبير قتلوا في معارك الغلاف

القدس المحتلة – ترجمة صفا

كشف الاحتلال الليلة الماضية النقاب عن أسماء 11 ضابطاً رفيع المستوى قتلوا في المعارك الدائرة في غلاف غزة منذ السبت.

وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” وفق ترجمة وكالة “صفا” أن 11 ضابطاً رفيع المستوى قتلوا في المعارك التي خاضها مقاتلون من كتائب القسام في المواقع والكيبوتسات بغلاف غزة وفيما يلي أسماء الضباط القتلى :

– العميد يهوناتان شتاينبرغ : قائد لواء الناحال ، ويبلغ من العمر 42 عاماً ، حيث كان في طريقه الى مناطق الاشتباك بمنطقة “اشكول” وذلك قبل إطلاق مسلح النار تجاهه قريباً من كيبوتس “كيرم شالوم” فأرداه قتيلاً ، حيث شغل عدة مناصب من بينها مسؤول منطقة رام الله.

– العميد روعي ليفي – قائد الوحدة متعددة المهام ، يبلغ من العمر 44 عاماً ، حيث سبق وأن أصيب في حرب الفرقان عام 2014 ، بينما قتل في المعارك التي دارت حول مقر قيادة فرقة غزة في الغلاف.

– العقيد يهوناتان تسور – تقطن عائلته مستوطنة “كدوميم” غربي نابلس وهو قائد كتيبة الاستطلاع في لواء الناحل ، ويبلغ من العمر 33 عاماً.

– النقب أور ران – قائد فرقة في وحدة المستعربين “دفدفان” ، ويبلغ من العمر 29 عاماً وقتل في الاشتباكات التي دارت في كيبوتس كفار عزا في الغلاف.

– ارائيل بن موشي – قائد فصيل في وحدة هيئة الأركان الخاصة ، يبلغ من العمر 27 عاماً.

– النقيب أمير سكوري – يعيش في القدس وهو جندي في وحدة هيئة الأركان ، ابن 31 عام.

– الملازم أول شيلا كوهن – ضابط في وحدة “شلداغ” الخاصة ويبلغ من العمر 24 عاماً .

– النقيب تال غروشكا – قائد فصيل في الوحدة 931 التابعة للواء الناحال ، ابن 35 عاماً.

– المقدم عيدو يهوشع – قائد فصيل في مدرسة تدريب القوات الجوية الخاصة ، إبن 27 عاماً.

– النقيب شلومو تسيرينغ – مسئول فصيل في وحدة “عوكيتس” الخاصة ، إبن 27 عاماً.

– النقيب افراهام خوبلشفيلي – من مدينة أسدود ويخدم في لواء الكوماندو.

طوفان الأقصى / ضباط أسرى

ما هو قانون حنبعل (هانيبال) الإسرائيلي الذي يفضل قتل الجنود على أسرهم؟

في ظل سقوط عدد غير مسبوق من الأسرى في يد المقاومة الفلسطينية، تُطرح مجموعة من الفرضيات والسيناريوهات؛ وفيما تذهب إحدى هذه الفرضيات إلى أنّ الأسرى الإسرائيليين قد يلجمون الاحتلال، ويمنعون التصعيد ضدّ قطاع غزّة أو حتى تدهور الأوضاع نحو حرب شاملة، فإنّ فرضية أخرى تُطرح تستند إلى بروتوكول هانيبال، الذي  يعطي قوات الاحتلال صلاحيات مثيرة للجدل، لمنع وقوع جنوده في الأسر، كما التعامل مع عمليات الأسر، فما هو هذا البروتوكول الذي دعا مسؤولون سابقون في جيش الإحتلال إلى اللجوء إليه من أجل السيطرة على عمليات الأسر والخطف التي نفذها مقاومون فلسطينيون مع بدء تنفيذ عملية طوفان الأقصى ؟

بروتوكول هانيبال، “حنبعل بالعبرية”، هو إجراء أو بروتوكول يستخدمه جيش الاحتلال لمنع أسر جنوده من قبل المقاومة الفلسطينية أو أي جهة أخرى، وجرى تغييره عدة مرات، وفي وقت من الأوقات، كانت الصيغة هي أن “عملية الاختطاف يجب أن تتوقف بكل الوسائل، حتى لو كان ذلك على حساب ضرب قواتنا وإلحاق الأذى بها”.

وخلافاً للانطباع العام بأن “بروتوكول هانيبال” أُدخل إلى الجيش الإسرائيلي فقط في العام 2001، تبين مؤخراً أنه جرى وضع هذا البروتوكول وصياغته منذ إبرام صفقة الأسرى الأولى بين إسرائيل و”الجبهة الشعبية القيادة العامة” بقيادة أحمد جبريل في العام 1985.

وجرت صياغة البروتوكول المذكور رسمياً عام 1986 من قِبل لجنة كان فيها كل من الجنرال المتقاعد أوري أور، ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق غادي أشكناي، وقائد المنطقة الشمالية في الجيش عمرام ليفين، ورئيس مجلس الأمن القومي سابقاً الجنرال احتياط يعقوف عامي درور.

وصيغت نصوص بروتوكول “هانيبال” رسمياً منذ ذلك الوقت، وجرى تعميمه على الجنود خلال حالات الحرب، على الرغم من أنه كان معمولاً به خلال الحرب الأولى على لبنان، وإن كان بشكل أوامر شفهية وغير مكتوبة.

يذكر أن جيش الاحتلال هو الجيش الوحيد حول العالم الذي يستخدم هذا الإجراء، خلافاً للانتقادات الداخلية المتكررة من الجنود والضباط له، كونه لا يوفر الحماية للقوات العاملة ميدانياً ويفضل إعدامهم على أسرهم والتفاوض على الإفراج عنهم.

ما هي نتائج حرب طوفان الأقصى؟

طوفان الأقصى:_
١- أطاح بهيبة الصهاينه وهوى بها للحضيض.
٢- خلع منهم ثقتهم بأنفسهم وبكيانهم المزعوم وللأبد.
٣- بداية البشرى لانهيار دولة بلفور، وتقسيمات سايكس وحراساته.
٤-نسف حلم اسرائيل الكبرى،ومن ضمنه مشروع الوطن البديل.
٥- كشف عن عملاء اسرائيل .
٦-لقن الصهاينة درسا لن ينسوه عبر التاريخ.
٧- بشرى انتزاع حريه كافة المساجين والمعتقلين .
٨- رفع وعاليا من المعنويه للشعوب العربيه.
٩- فرض أمر الهجره العكسيه للمستوطنين.
١٠-اعطى درسا عسكريا في جدوى الاصرار والتصميم، وسلاح العقيده الاقوى والأمثل .
١١- أوثق أواصر الوحده الشعبيه العربيه ورسخ تضامنها العربي.