يلجأ بعض الورثة إلى كتم بعض أموال التركة وإخفائها عن بقية الورثة للاستئثار بها ، كأن تخفي إحداهن عقد لؤلؤ أو ذهب كان لمورثتها ليخلص لها ، أو أن ينقل أحدهم بعض البضائع من متجر مورثه بعيدا عن الأعين بقصد المتاجرة بها لمصلحته ..
حيث عاقب القانون مرتكب هذه التصرفات بعقوبة إساءة الأمانة ..
حيث نص قانون العقوبات على أن:
يعاقب بعقوبة إساءة الأمانة كل من استولى غشاً على شيء من مال التركة ولو كان وارثاً.
لما كانت المحاماه جليله القدر لسمو رسالتها وجلال أثرها ، كان على من يزوالها ان يكون جديرا بحمل لقب ” المحامي” فيكون مستقيما في سلوكه نبيلا في تصرفاته صادقا في اقواله وافعاله ووعوده يختار كلامه بعنايه بما يحقق الغرض منه بعيدا عن الشتم والفضح حسنا في مظهره ولباسه بما يضفي الوقار والهيبه على هذه المهنه .
أجرة الحضانة مستقلة عن موضوع نفقة الاولاد والنفقه الزوجيه
اذا كانت المطلقه لاتستحق النفقه الزوجيه بعد الطلاق لكن يمكنها بعد انقضاء العده المطالبه
بأجرة الحضانة و تستحقها الزوجة المطلقة الحاضنة للصغير طوال فترة الحضانة وتنتهي اجره الحضانة بانتهاء سن الحضانة ولا يحكم بها إلا من تاريخ الادعاء وأجره الحضانه مستقله عن نفقه المحضون و تستحق للحاضنة بسبب وجود المحضون تحت يدها سواء كانت مستحقة للحضانة أو ساقطة الحق بالحضانة وهذه الأجرة مقابل خدمة المحضون وتنظيفه والعناية به. علما ان أجرة الحضانة على المكلف بنفقة الصغير وتقدر بحسب حال المكلف بها ، ويجوز تعديلها متى رأت المحكمة مسوغا صحيحا لذلك التعديل كما ان الإبراء من الحقوق الزوجية لا يشمل أجرة الحضانة لأن الأم الحاضنة لا تستحقها إلا بعد انفصام عرى الزوجية .
1/ تستحق الزوجة المهر كاملا لو مات الزوج قبل الدخول، بعكس الطلاق قبل الدخول تستحق حينها الزوجة نصف المهر واذا كانت البينونة بسبب الزوجة فلا مهر لها مطلقا. 2/ترث الزوجة من الزوج بعد وفاته وقبل الدخول.. لان سبب الارث العقد ولا يستلزم الدخول. 3/تعتد الزوجة بعد وفاة زوجها وقبل الدخول، لان سبب العدة ليس فقط التأكد من استبراء الرحم.. فهناك حق لله وحق للزوج ايضا في العدة، بعكس الطلاق قبل الدخول لا يستلزم العدة.
4 الطلاق قبل الدخول تستحق فيه الزوجة نصف المهر فقط.
5/ الطلاق قبل الدخول يقع بائن ببنونة صغرى، فهذا الطلاق يقطع الزوجية مباشرة، وبالتالي فلا يوجد عدة لهذا الطلاق ومن ثم لا يوجد توارث بين الزوجين في حال وفاة احدهما بعد وقوع هذا الطلاق.
ورد في كتاب نسب قريش للزبيري أن الصحابي الجليل حسان بن ثابت رضي الله عنه خسر قضيته مع أناس… فاشتكى لـ عبدالله بن عباس رضي الله عنه فقال ابن عباس لـ حسان 🙁 الحق حقك .. ولكن أخطأت حجتك) ثم ترافع عنه ابن عباس حتى اتضح الحق لأمير المؤمنين فحكم لـ حسان رغم أن الصحابي الجليل حسان بن ثابت شاعر كبير إلا انه خسر دعواه لأنه لم يحسن عرضها
الدعوى بلا دليل هي دعوى خاسرة حتى ولوكانت محقة إن لم تحسن عرض قضيتك .. فأحسن بإختيار المحامي الذي يعرضها عنك !!